إن حركة عاشوراء حركة تقوم على الفكر الخالص الحسيني من أجل استقرار الدين وبقائه في كل العصور”
إن حركة عاشوراء حركة تقوم على الفكر الخالص الحسيني من أجل استقرار الدين وبقائه في كل العصور”
حسين بن علي (ع) بثورته على محور الحرية والسعي للعدالة وعدم قبول الذل والقمع ، استمر في تركيز الإسلام في المجتمعات. و وصفت كلام السيده زينب (عليها السلام) في المجلس بن زياد بأنه منبر لأهل العالم وأضافت

حسين بن علي (ع) بثورته على محور الحرية والسعي للعدالة وعدم قبول الذل والقمع ، استمر في تركيز الإسلام في المجتمعات.
و وصفت كلام السيده زينب (عليها السلام) في المجلس بن زياد بأنه منبر لأهل العالم وأضافت: الكلمات الصادمة والهادفة لسيده زينب (ع) في مجلس ابن زياد لم تكن مجرد احتكار للقاء ولحظات قصيرة ولكن عواقب وتأثيرات هذه الملاحظات ستبقى كمنصة للعالم واتضح أن المنارة وطريق الحسين بن علي لن تنطفئ إلى الأبد.


قالت هذه الباحثه في العلوم الدينية: اليوم ، مع الحداد ، يجب على العلويين من الرجال والنساء أن يعلموا أن اتباع تعليمات دين و فكر الحسين (ع) ثمين ومثمر ، لأن طريق الإمام عليه السلام هو إبقاء الدين حياً وحيوياً و اتباع تعليماتها. وتابعت في القول السيده أكبري فرد:
ما مقدار الولاء والتسامح الذي كان يلفت الانظار في يوم عاشوراء ، وقد أصبح شائعًا وقوى بيننا نحن البشر؟
ما مقدار ثقافة عاشوراء التي طبقت في حياة الأطفال العلويين( يعني الموالين )؟ كم نولي اهتمامنا الأول لوقت الصلاة بينما الإمام الحسين في وسط قلب العدو والمعركه وهدف السهم لم ينسى الصلاة في وقتها الأولى ويقيم الصلاة مع اصحابه و عدد منهم يقومون بالحراسه عنهم .


صرحت مؤلفة الكتب الدينية هذا: إن أفضل طريقة للوصول إلى أفكار الحسيني ومسار الإمام هي مجرد التعلم من خواطر وأحداث عاشوراء.